TOP LATEST FIVE قصص حقيقيه رومانسيه URBAN NEWS

Top latest Five قصص حقيقيه رومانسيه Urban news

Top latest Five قصص حقيقيه رومانسيه Urban news

Blog Article

كنت في إحدى الليالي أدرس لوقت متأخر بالليل، كنت حينها طالبة بالثانوية العامة، وكانت الدراسة أهم شيء بالنسبة لي بالحياة، منزلنا مكون من طابقين، وكنت أشارك غرفة نومي مع شقيقتي الصغيرة.

عندما كنا صغارا كانت اللعبة المفضلة لدي ولدى أصدقائي جميعا سباق الدراجات، وكان هذا الشارع تحديدا مكاننا وملاذنا الوحيد لذلك السباق والاستمتاع به بعيدا عن عيون الآباء والأمهات، كنا نطلق على الشارع اسم شارع الوحوش حيث أنه كان مليئا بالأشجار العالية وغالبا ما يسوده الظلام دون إضاءة الأنوار بخلاف الشوارع الأخرى التي بجواره.

عدت إلى منزلي وكنت متعبًا جدًا. سمعت صوتًا قادمًا من دورة المياه. ذهبت لاكتشاف ماذا هناك فوجدت صحناً به قطعة من اللحم عليها وشم على شكل جمجمة.

كان يخلق جوًا من الرعب والغموض. كان يجعل سارة تتساءل عن ما سيحدث بعد ، ومن هو القاتل ، وما هي القوة الأعلى التي يتبعها. كانت تقرأ بسرعة ، وتتجاوز الصفحات.

تعيش لينا حياة روتينية مملة، إلى أن تنتقل إلى شقة جديدة وتكتشف متجرًا غريبًا لبيع الدمى القديمة.

أخذت الكتاب من حقيبتها ، وفتحته. لم تكن هناك صفحة عنوان أو فهرس أو مقدمة. كانت القصة تبدأ مباشرة. سارة بدأت في القراءة ، وانغمست في الكلمات.

من الجني المؤذي وهكذا. أثناء محاولة حافظ للتخلص من جني كان في جسد فتاة صغيرة، خرج هذا الجني من الفتاة ليستقر في جسد حافظ. هذا الجني من النوع المارد الأحمر وهو قوي جدًا ولا يمكن القضاء عليه. أخبرني حافظ أنه على الرغم من صعوبة التخلص من المارد الأحمر، إلا أن هناك طريقة يمكن اتباعها.

بيوم من الأيام كان الظلام يخيم على كامل الأرجاء، وكعادتي كنت عائدا للمنزل ولكنني سلكت طريقا بأحد الشوارع التي كانت مقربة لقلبي منذ الصغر، فهذا الطريق سلكناه طوال عمر بأكمله مع أصدقاء طفولتي.

أنا عارف إن دي حاجة غريبة، بس ده عندي من زمان، ومش عارف أتغلب عليها”. عمرو قال: “يا أحمد، ده مفيش حاجة غريبة، ده شيء طبيعي، كتير من الناس بيخافوا من الظلام، ومفيش حد هنا هيحكم عليك. قصص حقيقية من الواقع pdf أنا معاك، ومش هسيبك لوحدك في الليل. متقلقش خالص”.

أكملت طريقي وعملت اللازم للجرح الذي برأسي، لقد أصبت إثر الضربة بشرخ بالجمجمة علاوة على خياطة الجرح، وتوقف بالأعصاب والعضلات بشكل مؤقت؛ بعدما أنهيت اللازم خرجت من المستشفى.

والدة سارة كانت قلقة عليها. لم تسمع منها منذ يومين. حاولت الاتصال بها ، لكنها لم تجيب.

كان المنظر مخيفًا، فبدأ الجميع يركض من شدة الخوف. أما أنا، فتسمرت في مكاني لا أدري ماذا أفعل. اتجه هذا الدخان الأسود إلي واخترقني لأسقط أرضًا على الفور. بعدها أفقْت فوجدت نفسي في مستشفى.

قصة حقيقية وواقعية ولاشك في كلمة واحدة بها، عاينتها أمام عيني…

في اليوم التالي، بدأت ألاحظ تصرفات هند الغريبة. عندما عدت إلى المنزل في المساء، كانت تجلس في زاوية المطبخ، تحدق في السقف بنظرة خاوية. لاحظت لأول مرة أن شعرها الأسود الطويل يصل حتى أسفل ركبتيها، وكان يلمع بطريقة غير طبيعية في الضوء الخافت.

Report this page